Loading...
مفضلة

تابعنا ليصلك جديد الموقع

المدينة التى لا يجوع فيها أي انسان

تم النشر بواسطة : mohamed | في السبت، 24 أغسطس 2013 | 7:47 م




تخيل ما هى المدينة العربية التى لا يجوع فيها شخص أبداً !!!…لا ليست الإمارات ولا الكويت ولا السعودية ولا أى دولة خليجية

إنها مدينة الخليل ، خليل الرحمن الفلسطينية ,,!هل تعرف لماذا ..!؟وجبات من لحم الخروف او الماعز، تُطبَخ مع الجريشة الفلسطينية ..
يُقدّمها الأغنياء من المدينة ومن خارجها (( على مدار العام )) ..
تُسمّى هذه الوجبة بـ ” تكيّة سيدنا إبراهيم عليه السلام “
يقول أهالي الخليل ان تاريخ التكية “الزاوية” يعود إلى عهد النبي ابراهيم الذي وُصف بأنه “أبو الضيفان” ,,,
“التكية” تُطعم في اليوم العادي 500 شخص، وفي أيام رمضان تُطعم 3000 شخص أي بـ مُعدّل 500 عائلة

الجميع يأكل منها ولا يرد عن بابها احد
خلال فترة توزيع الوجبات التي تستمر ما بين صلاتي الظهر والعصر من كل يوم، يستعين فريق العاملين في التكية وتحديدا في شهر رمضان بمتطوعين للتخفيف من فوضى الزحام، فيما يتسابق المواطنون ويصطفون في طوابير طويلة للحصول على الوجبة الشهية والطازجة والمباركة أيضا، اقتداء بسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام لإطعام الفقراء، وابن السبيل، وضيوف خليل الرحمن.
بالفعل مدينة خليل الرحمن يندر ان تخرج منها جائع فكرم اهلها معروف وبركة سيدنا ابراهيم عليه السلام تراها في اخلاق اهلها











تخيل ما هى المدينة العربية التى لا يجوع فيها شخص أبداً !!!…لا ليست الإمارات ولا الكويت ولا السعودية ولا أى دولة خليجية

إنها مدينة الخليل ، خليل الرحمن الفلسطينية ,,!هل تعرف لماذا ..!؟وجبات من لحم الخروف او الماعز، تُطبَخ مع الجريشة الفلسطينية ..
يُقدّمها الأغنياء من المدينة ومن خارجها (( على مدار العام )) ..
تُسمّى هذه الوجبة بـ ” تكيّة سيدنا إبراهيم عليه السلام “
يقول أهالي الخليل ان تاريخ التكية “الزاوية” يعود إلى عهد النبي ابراهيم الذي وُصف بأنه “أبو الضيفان” ,,,
“التكية” تُطعم في اليوم العادي 500 شخص، وفي أيام رمضان تُطعم 3000 شخص أي بـ مُعدّل 500 عائلة

الجميع يأكل منها ولا يرد عن بابها احد
خلال فترة توزيع الوجبات التي تستمر ما بين صلاتي الظهر والعصر من كل يوم، يستعين فريق العاملين في التكية وتحديدا في شهر رمضان بمتطوعين للتخفيف من فوضى الزحام، فيما يتسابق المواطنون ويصطفون في طوابير طويلة للحصول على الوجبة الشهية والطازجة والمباركة أيضا، اقتداء بسنة سيدنا إبراهيم عليه السلام لإطعام الفقراء، وابن السبيل، وضيوف خليل الرحمن.
بالفعل مدينة خليل الرحمن يندر ان تخرج منها جائع فكرم اهلها معروف وبركة سيدنا ابراهيم عليه السلام تراها في اخلاق اهلها





0 التعليقات:

إرسال تعليق