Loading...
مفضلة

تابعنا ليصلك جديد الموقع

الاشياء التى يليق وما لا يليق نشرها على الانترنت

تم النشر بواسطة : mohamed | في السبت، 12 أكتوبر 2013 | 12:22 ص


ما يليق وما لا يليق نشره على الانترنت


اهلا بكم زوار موقع صور بنات مع موضوع جديد عن الاشياء التى يليق وما لا يليق نشرها على الانترنت نرجوا ان ينال اعجابكم نترككم لمشاهدة الموضوع ادارة مدونة صور بنات

الإنترنت أصبح بكل المقاييس لغة العصر ، حيث تعشق فئتا المراهقين والشباب الدخول عليه معظم الوقت أكثر من حبهم للعيش في عالم الواقع والتعامل مع أشخاصه.
ومن هنا أصبح الكثيرون ينشرون على صفحاتهم الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي ما يتعلق بتفاصيل حياتهم وصورهم والأماكن التي يتواجدون بها على مدار اليوم.
وفي كثير من الأحيان يقوم المراهقون أو الشباب بحسن نية ودون تفكير في العواقب بنشر تفاصيل غاية في الخصوصية أو صور لا يصح أبدا نشرها أمام الجميع.  وهذا قد يتسبب في العديد من المشاكل للشخص نفسه وأسرته كلها، إذا ما استغل أحدهم بعض المعلومات والصور المنشورة في أغراض دنيئة.

من هنا، يجب أن تكوني على دراية تامة بما يصح نشره على شبكة الإنترنت، وما الذي يفضل أن تحتفظي به لنفسكِ أو في نطاق أسرتكِ فقط، حتى تتجنبي مشاكل يمكن أن توقعكِ فيها الشبكة العنكبوتية وحسن نيتكِ.
اقرئي ما يلي لتعرفي الأمور التي من العادي الحديث عنها ونشرها على الإنترنت، والأمور الأخرى التي لا يجب إخراجها من حيز الخصوصية إلى الملأ:

- آراؤك ووجهات نظرك:
لا توجد أي مشكلة أبدا في أن تنشري آراءك ووجهات نظرك في الأمور الحياتية المختلفة على صفحتكِ الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي أو من خلال مدونة إلكترونية خاصة بك، ويمكن أيضا أن تكون كلماتك مدعمة بصور مناسبة تعبر عن تلك الآراء والأفكار التي يمكن أن تكون اجتماعية أو لها علاقة بالدراسة أو حتى سياسية، فالوظيفة الأساسية لشبكة الإنترنت هي تقريب المسافات بين الناس وتسهيل عرض الرأي والرأي الآخر.
لا بأس أيضا من استقبال تعليقات الآخرين على ما تنشرين، وإذا تجاوز أحدهم حدود اللياقة يمكنكِ حذف التعليق غير اللائق أو حتى عمل حظر لأي إنسان لا يحترم آداب الحوار.

- بياناتكِ الشخصية:
من باب الحفاظ على الخصوصية، يجب عليك ألا تقومي بنشر بعض البيانات الخاصة بك، كاسمك بالكامل (يمكن وضعه بشكل مختصر دون اسم الأب والجد أو الرمز للقب الأسرة بحرف واحد فقط، أو حتى استخدام اسم التدليل الذي يناديك به الأصدقاء بدلا من اسمكِ الحقيقي).
نفس الكلام ينطبق على عنوان منزلك أو مدرستك أو رقم هاتفك، وكذلك عنوان البريد الإلكترونيالشخصي الخاص بك. أبقي هذه الأمور شخصية، تصرحين ببعضها وقتما تريدين، ولأشخاص تثقين بهم وتعرفينهم من عالم الواقع، وليس فقط من خلال الإنترنت، حتى تحمي نفسك من مخاطر متعددة.

- التعليقات غير اللائقة:
مهما كان ما قرأتِه مستفزا أو مرفوضا، تجنبي تماما الرد عليه بنفس اللغة المرفوضة غير اللائقة.  تجنبي الدخول في مثل هذا النوع من المناقشات على الإنترنت لأنها قد تتطور إلى تبادل السباب ومنح الآخرين فكرة لا تحبين أن يأخذوها عنكِ.
كوني متحضرة وراقية في تعليقاتك، أو التزمي الصمت تماما.

- صورك الخاصة
لم يعد هناك تقريبا من لا يقوم بنشر صوره الشخصية على شبكة الإنترنت، لكن عليك الحذر والتمييز بين الصور التي يمكنك نشرها، وأخرى خاصة لا يليق أن يراها إلا أفراد أسرتك، كما أن نشرها قد يعرضك لمشاكل كبيرة، إذا أساء أحدهم استغلالها لإيذائك والتشهير بك.





ما يليق وما لا يليق نشره على الانترنت


اهلا بكم زوار موقع صور بنات مع موضوع جديد عن الاشياء التى يليق وما لا يليق نشرها على الانترنت نرجوا ان ينال اعجابكم نترككم لمشاهدة الموضوع ادارة مدونة صور بنات

الإنترنت أصبح بكل المقاييس لغة العصر ، حيث تعشق فئتا المراهقين والشباب الدخول عليه معظم الوقت أكثر من حبهم للعيش في عالم الواقع والتعامل مع أشخاصه.
ومن هنا أصبح الكثيرون ينشرون على صفحاتهم الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي ما يتعلق بتفاصيل حياتهم وصورهم والأماكن التي يتواجدون بها على مدار اليوم.
وفي كثير من الأحيان يقوم المراهقون أو الشباب بحسن نية ودون تفكير في العواقب بنشر تفاصيل غاية في الخصوصية أو صور لا يصح أبدا نشرها أمام الجميع.  وهذا قد يتسبب في العديد من المشاكل للشخص نفسه وأسرته كلها، إذا ما استغل أحدهم بعض المعلومات والصور المنشورة في أغراض دنيئة.

من هنا، يجب أن تكوني على دراية تامة بما يصح نشره على شبكة الإنترنت، وما الذي يفضل أن تحتفظي به لنفسكِ أو في نطاق أسرتكِ فقط، حتى تتجنبي مشاكل يمكن أن توقعكِ فيها الشبكة العنكبوتية وحسن نيتكِ.
اقرئي ما يلي لتعرفي الأمور التي من العادي الحديث عنها ونشرها على الإنترنت، والأمور الأخرى التي لا يجب إخراجها من حيز الخصوصية إلى الملأ:

- آراؤك ووجهات نظرك:
لا توجد أي مشكلة أبدا في أن تنشري آراءك ووجهات نظرك في الأمور الحياتية المختلفة على صفحتكِ الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي أو من خلال مدونة إلكترونية خاصة بك، ويمكن أيضا أن تكون كلماتك مدعمة بصور مناسبة تعبر عن تلك الآراء والأفكار التي يمكن أن تكون اجتماعية أو لها علاقة بالدراسة أو حتى سياسية، فالوظيفة الأساسية لشبكة الإنترنت هي تقريب المسافات بين الناس وتسهيل عرض الرأي والرأي الآخر.
لا بأس أيضا من استقبال تعليقات الآخرين على ما تنشرين، وإذا تجاوز أحدهم حدود اللياقة يمكنكِ حذف التعليق غير اللائق أو حتى عمل حظر لأي إنسان لا يحترم آداب الحوار.

- بياناتكِ الشخصية:
من باب الحفاظ على الخصوصية، يجب عليك ألا تقومي بنشر بعض البيانات الخاصة بك، كاسمك بالكامل (يمكن وضعه بشكل مختصر دون اسم الأب والجد أو الرمز للقب الأسرة بحرف واحد فقط، أو حتى استخدام اسم التدليل الذي يناديك به الأصدقاء بدلا من اسمكِ الحقيقي).
نفس الكلام ينطبق على عنوان منزلك أو مدرستك أو رقم هاتفك، وكذلك عنوان البريد الإلكترونيالشخصي الخاص بك. أبقي هذه الأمور شخصية، تصرحين ببعضها وقتما تريدين، ولأشخاص تثقين بهم وتعرفينهم من عالم الواقع، وليس فقط من خلال الإنترنت، حتى تحمي نفسك من مخاطر متعددة.

- التعليقات غير اللائقة:
مهما كان ما قرأتِه مستفزا أو مرفوضا، تجنبي تماما الرد عليه بنفس اللغة المرفوضة غير اللائقة.  تجنبي الدخول في مثل هذا النوع من المناقشات على الإنترنت لأنها قد تتطور إلى تبادل السباب ومنح الآخرين فكرة لا تحبين أن يأخذوها عنكِ.
كوني متحضرة وراقية في تعليقاتك، أو التزمي الصمت تماما.

- صورك الخاصة
لم يعد هناك تقريبا من لا يقوم بنشر صوره الشخصية على شبكة الإنترنت، لكن عليك الحذر والتمييز بين الصور التي يمكنك نشرها، وأخرى خاصة لا يليق أن يراها إلا أفراد أسرتك، كما أن نشرها قد يعرضك لمشاكل كبيرة، إذا أساء أحدهم استغلالها لإيذائك والتشهير بك.

0 التعليقات:

إرسال تعليق